الأربعاء، 6 أكتوبر 2021

اشواك بين القاهره والاسكندريه

 قد يكون الأشواك مصيرا لى..وقد يكون الحزن للقلب طريقا..وما بينهما قدرا موحش غارقا فيه..لا شط نجاه أراه امامى ولا لهفه أمل تناجى الروح كمسعى للحياه

اجواء ندم وحوار ذاتى اتشاركه مع العندليب


 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.